قلت و قالت
قلت لها أؤمن أن الحب هو الأقوى
قالت و لكن الموت يسرقه من بين أيدينا فى لحظة
قلت أؤمن أن الحب هو الأقوى وبعد الموت وبرغم الألم فهوى يبقى
رفضت بشدة
وخلص الكلام
قالت و لكن الموت يسرقه من بين أيدينا فى لحظة
قلت أؤمن أن الحب هو الأقوى وبعد الموت وبرغم الألم فهوى يبقى
رفضت بشدة
وخلص الكلام
7 Comments:
أؤمن .. الحب .. الأقوى
الموت .. الألم .. يبقى
برغم .. رفضت .. خلص
......
الأعمدة بتقول كلام كبير
لو قريتيها من فوق لتحت
انا بس كنت بحاول اقرا اللي ما بين الحروف :)
By Tony Habib, at 12:53 PM
toni,had you watched "Beautiful Mind" ?!!
By Anonymous, at 6:07 PM
يبدو ان البراعم عادوا للسكوت و الصمت الرهيب .....ـ
By ensanbey7ess, at 1:02 PM
law el 7ob mat 7aykoun as3ab bektir law gah zarna el mot fe3lan !
antika
By karakib, at 12:12 PM
الحب اساس الحياة ولاحياة ناجحة بدون الحب
ربنا يوفقك
الى الامام
By Tamer Nabil Moussa, at 1:02 AM
يقول لي بيتي لا تذهب فهنا ماضيك و ذكرياتك الجميله 000 و يقول لي الطريق هلم امض في اثري فانا لك المستقبل000 و اقول لهما معا ان بقيت ففي بقائي رحيل ,و ا ن رحلت ففي رحيلي بقاء ,و حدهما "الحب و الموت" يحددان بدايه و نهايه كل الاشياء
min ketab el naby
gobran 7'alil gobran
By karakib, at 2:58 AM
الأب ماكسيموس الأول والأخير ومبارك واللعبة القذرة مع الصهاينة ....
بيـان إلى العـالـــم ...
أعلم جيداً أن آلاف الأقلام وملايين العقول التي خضعت طوال خمسين عاماً إلى غسيل مخ إعلامي ثقافي لن تتقبل الحديث مجدداً عن المؤامرة ، تلك المؤامرة التي يشارك فيها كل من يناهضها ويتهمنا بأننا نستخدمها شماعة لإخفاء إخفاقاتنا تتضح اليوم وضوح الشمس بعد أن خرجت للعيان بلا تستر أو مواربة ولا ينقص العاقل إلا أن ينظر بعينيه المجردتين بلا حتى أن يكون لديه خلفية تاريخية ، فالأمر لم يعد يحتاج إلى دراسات أو تنظير لا لزوم له وسط الكشف السافر عن المخططات وكشف العملاء لأنفسهم بطريقة فجة في الآونة الأخيرة ، يكفي فقط أن تنظر وتتمعن في سير الأحداث أمام عينيك لتواجه حقيقة المؤامرة التي يحياها العالم وليس نحن فقط. إنها مؤامرة قديمة جداً بدأت جذورها بعد ثلاثة وأرعين سنة من ميلاد السيد المسيح عليه السلام عن طريق الحركة السرية التي أسسها اليهودي احيرام أبيود تحت مسمى القوة الخفية بالتعاون مع الملك الكاره ليسوع وشيعته الجديدة آنذاك هيرودوس وهذه حقائق لا جدال فيها لدى العلماء تاريخياً ، ولكن لماذا كانت خفية ، يقول احيرام نفسه ((لما رأيت أن رجال الدجال يسوع وأتباعهم يكثرون ويجتهدون بتضليل الشعب اليهودي بتعاليمهم، مثلت أمام مولاي هيرودوس وقلت له: مولاي الملك: لقد تأكد لجلالتكم وللملأ أن ذلك الدجال يسوع استمال بأعماله وتعاليمه المضلة قلوب كثير من شعبكم اليهودي ، وعلى ما يظهر أن أتباعه يزدادون يوماً بعد يوم. فلما رأيت أن لا أمل بقوة تدفع تلك القوة التي لا شك أنها خفية إلا بإنشاء قوة خفية مثلها ، فلذلك أرى من الصواب إذا حسن في عين جلالة مولاي وارتأى رأي عبده: إنشاء جمعية ذات قوة أعظم منها, تضم القوة اليهودية المهددة من تلك القوة الخفية ، ولا يكون عالماً بمنشأها ووجودها ومبادئها وأعمالها إلا من كان داخلاً فيها ، ولن ندع أحداً يعرف أننا أسسناها إلا المؤسسين الذين تختارهم جلالتكم)). وهكذا بدأ تأسيس المؤامرة المستمرة حتى اليوم ، فهي لم تتأسس لأجلنا كمسلمين حيث لم يك الإسلام قد ظهر أيامها ولكنها تأسست في الأساس لتدمير العقيدة المسيحية ومحاربة يسوع المسيح عليه السلام ، ونجحت إلى حد بعيد في أهدافها التخريبية حتى بدأت تسيطر على العالم حالياً عبر الآلاف من محافلها الماسونية المستترة والعلنية وتحت آلاف المسميات المستترة خلف شعارات الإنسانية والحرية وما شابه من دعاوى لا وجود ولا أساس لها ، لقد تشعبت في بناء شبكي شيطاني لا مثيل له على مر التاريخ مهيمنة على الإعلام والاقتصاد العالمي لتوجيه الدفة إلى أهدافها الرئيسية في السيطرة على العالم وإذلاله لأنه عالم لا يستحق حتى الحياة من وجهة النظر الصهيونية ، يقول حكماء صهيون في البرتوكول الخامس عشر من بروتوكولاتهم الشهيرة ((أنه من الطبيعي أن نقود نحن وحدنا الأعمال الماسونية ، لأننا وحدنا نعلم أين ذاهبون وما هو هدف كل عمل من أعمالنا. أما الغوييم فإنهم لا يفهمون شيئا حتى ولا يدركون النتائج القريبة . وفي مشاريعهم فإنهم لا يهتمون إلا بما يرضي مطامعهم المؤقتة ولا يدركون أيضا حتى أن مشاريعهم ذاتها ليست من صنعهم بل هي من وحينا)) والغوييم التي يصفون بها الناس أجمعين من غير اليهود وهي تعني الحيوان البشري الغبي الذي لا حق له في الحياة إلا في خدمة شعب الله المختار من اليهود . المتابع فقط للأحداث من غير الدارسين لتاريخهم الأسود سيلاحظ من خلال الربط البسيط لبعض الأحداث ما يجري على الساحة ، فمنذ ستة أشهر تطوع بلا أي داعي ولا مناسبة إبن أكبر ماسوني عربي عبدالله ابن الحسين قائلاً أن إيران تريد أن تمد هلالا شيعياً من إيران إلى كل دول المنطقة ولم يك هناك أية مناسبة ليخرج بهذا التصريح الغريب في حينه ، ومنذ شهرين وبلا أي داع على الإطلاق تقدم زعيم الماسونيين العرب حالياً مبارك بعد موت حسين الأردن وصرح لأحد أبواق الإعلام الماسوني في المنطقة (قناة العربية) بأن ولاء الشيعة في منطقة الخليج لإيران وليس لبلادهم ، والمتابع لمنابر بلاد الحرمين ووسائل إعلامهم سيلاحظ منذ شهور تلك الهجمة الشرسة على الشيعة وكأن آل سعود هم حماة السنة من جور وطغيان الشيعة ؟! وما هذا كله إلا حشد للرأي العام المسلم ضد حزب الله الشيعي ، المتابع أيضاً سيرى ما يحدث اليوم للكنيسة الأرثوزوكسية المصرية من تدمير بيد النظام المصري الذي ذهب رئيسه القادم إلى أمريكا سراً منذ شهرين وعقد الصفقات التي على أثرها وصل إلى القاهرة مبعوث المسيحية اليهودية في الشرق الذي يسمي نفسه ماكسيموس الأول قادماً من أمريكا واحتفى به النظام المصري وأعطاه ترخيصاً لإنشاء خمس كنائس تابعة لمذهبه الجديد (المسيحية اليهودية التي يدين بها بوش وإدارته وبلير وكل حكومات الغرب) برغم أن أخانا في الوطن المسكين البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية تحفى قدماه أربعين عاماص ليحصل على موافقة بترميم كنيسة سقطت؟! ، أنا لم أتحدث عن العراق وما يجير على أرضه من تدمير بيد الصهيونية وفتنة يتم تأجيجها كل لحظة بين سنته وشيعته فهذا مشهود ومفهوم لدى الجميع . لذا لم أستغرب تصريح رايس بالأمس حين قالت أن شرقاً أوسطياص جديداً يولد .. هذا بحق ما يرمون إليه منذ سنوات طويلة جميعهم ولا أستثني منهم هنا أي زعيم عربي وتحديداً بني سعود وحسني مبارك وأما عامل الصهاينة على بلاد الأردن فلا يستحق حتى الإشارة .. أركز هنا على بني سعود ومبارك لأنهم أهم دعائم قيام المشروع الصهيوني في بلادنا لكون المملكة ومصر أكبر دولتين عربيتين ومصر تحديداً هي القاطرة العربية كما يطلقون عليها ولكن تلك القاطرة فقدت اتجاهها وراحت تجر الأمة إلى الهلاك بعد أن أمسك بقيادتها ماسونيون موالون بلا جدال لحكماء صهيون منذ كامب ديفيد وتفتيت الصف العربي ، فهل تفيق الأمة وتعي ما يحيط بها من مصائب ؟ كل الأمة .. سنة وشيعة ومسيحيين حقيقيين أرثوزوكس أو كاثوليك وليسوا صهاينة كما يراد بهم وبأبنائهم .. كلمة أوجهها من هنا إلى السادة مشايخ وعلماء ومراجع الأمة سنة وشيعة .. إلى متى يستمر الصمت ؟؟؟ أليس هذا وقت الوقوف في صف الأمة .. الوقوف في خندق محمد بن عبدالله؟؟؟ الوقوف في وجه ذلك الطغيان الصهيوني على بلادنا ؟؟؟ أفيقوا فوالله لا حاجة للأمة بعلمكم إن لم تهبوا اليوم في مؤتمر عالمي بمبادرة منكم لجمع قوانا الوطنية بعيداً عن تلك الكيانات المريضة كالجامعة العربية أو مؤتمر القمة الإسلامي الذي تأسس أصلاً على الباطل .. كلمة أخرى إلى نيافة البابا شنودة الثالث بطريرك الكرازة المرقصية بالإسكندرية .. أخي العزيز في الوطن والمصير ماذا تنتظر حتى تهب بأبنائك لحماية كنيستكم التي تهدم اليوم وأنت أعلم الجميع بما أقول ، كلمة أخيرة إلى البابا بندكت الثالث عشر باب الفاتيكان .. لقد جاء بيانك في إدانة العدوان الصهيوني على لبنان متوافقاً مع الحق والعدل ولكن الحق كما تعلم يحتاج إلى أكثر من بيان .. وأنتم معنا في ككاثوليك تواجهون البركان الصهيوني الذي يكاد يدمر العالم فهلا تحركت اليوم لإزالة العدوان اللوثري الذي زلزل كنيستكم منذ ستة قرون .. أنت تعلمه تمام العلم ومدون لديك في مخطوطات وأسرار الكنيسة فمتى ستتحرك؟
يا سنة العالم .. يا شيعة العالم .. يا كاثوليك العالم .. يا أرثوزوكس العالم .. يا شعوب وليس حكومات .. هل تتحركون .. أم رضيتم على أنفسكم أن تكونوا غوييم كما يصفونكم ؟؟؟!!!
وأما أنت يا جيشنا الباسل في مصر الحبيبة .. إلى متى سنظل نقول عنك باسل ؟ إلى أن تمحى .. تموت .. تغتصب بناتنا وزوجاتنا ؟ يا أيها الضابط بجيشنا المصري الأبي .. هل تشعر أنك رجل ؟ هل ترى هذا أمام المرآة ؟ هل تشعر أنك رجل مع زوجتك ؟ هل تلاعبها على أنك رجل ؟ هل تصدق حقاً أنك رجل ؟ إذن ما هي الرجولة في نظرك ؟ إلى متى تترك لذلك الماسوني التحكم في مقدراتنا ؟ ألا تهب لنجدة الوطن .. لنجدة مصر قبل لبنان .. مصر هي التي تناديك اليوم وليس لبنان يا جيشنا الباسل .. مصر تبكي إليك أن تنقذها من ذلك الخائن .. تتوسل إلى أبنائها أن يرحموا شرفها .. مصر تباع يا جيشنا .. والله العظيم تباع لليهود (مصانع ، شركات ، أراضي جديدة ، وووو ) هل تنتظر يا جيشنا حتى يطالب الصهاينة بتفكيكك ؟؟؟ هل تنتظر حتى يفعل الصهاينة ما فعلوه في فلسطين وبالقانون الدولي أيضاً ؟؟؟ هذه أملاكهم .. اشتروها بفلوسهم .. فهل يحق لك يومها أن تقاوم .. هل سيكون لديك القدرة على المقاومة ؟؟؟ عايز راجل في الجبش المصري يرد عليا ... بس يكون راجل بجد ...
إبن بهية
http://ibnbahya.blogspot.com
By IBN BAHYA - إبــن بهيـــــــــــــة, at 4:13 PM
Post a Comment
<< Home